• سكس حكيم واخته قصص سكس اخ واخته
    افلام سكس اخ واخته,صور سكس متحركة,اخ ينيك اخته,سكس اخ واخته,سكس جماعى,
    سكس رومانسى,سكس امريكى,سكس ولد ينيك امه,
    أنا اسمي حكيم وعمري 20 سنة من المملكة المغربية
    ضبط العاصمة الرباط و أختي اسمها فاطمة 25 سنة مطلقة أما أمي فاسمها حياة 43 سنة و سأحكي لكم وقد عشت مع أسرتي الرائعة حياة مترفة وكانت الأمور تجري بشكل عادي كما في كل أسرة عربية إلى أن جاء ذلك اليوم...


    في البداية سأعرفكم قليلا بنفسي فأنا معروف في وسط عائلتي بأنني ولد مهذب همي الأول والأخير هو الدراسة فقط و أحصل دائما على درجات جيدة وقليلا ما أتسكع مع الفتيات و ألبس ملابس عادية المظهر أما أختي فهي ترتدي لدى خروجها ملابس محترمة كذلك نفس الشئ مع أمي لكن عند دخولهما الى المنزل يتغير كل شيء. فأختي نلبس صدرية و شورتا إضافة الى قميص نوم شفاف للغاية يُظهر معالم بزازها الضخمة و طيزها الكبيرة الشهية أما أمي فلا تدري عما تسببه لي ملابسها من تهيج وانتصاب لا أدري كيف أتخلص منه... فهي غالبا ما تلبس شورتا ضيقا فقط مع قميص شفاف يُظهر كل شئ من بزاز ضخمة و طيز رائعة المهم أبي توفي منذ أن كان عمري 11 سنة و أنا الآن أعيش وسط عائلة تجعل زبي يقوم مرارا و تكرارا ... لدينا مدخول متواضع إضافة الى اشتغال أختي بسلك التعليم وكذا أمي في وظيفة عمومية أما أنا فأدرس بالجامعة... لم أفكر أبدا في الماضي بأختي تفكيرا جنسيا لكن وجود امرأتين مغريتين حولك على الدوام يجعل زبك ينفجر كالبركان.

    أتي الصيف و كما تعرفون أن المغرب معروف بحرارته العالية انتهى العام الجامعي و نجحت بأعلى الدرجات و كذلك بالنسبة لأختي انتهى العام الدراسي و بدأت عطلة الصيف حيث يمكنني من إشباع نظري من جمالها وجسمها الأنثوي الناضج
    شاهد مواضيع ساخنة

    افلام سكس اخ واخته,صور سكس متحركة,اخ ينيك اخته,سكس اخ واخته,سكس جماعى,
    سكس رومانسى,سكس امريكى,سكس ولد ينيك امه,
    و في يوم من الأيام شهدت الرباط ارتفاعا في درجة الحرارة مما جعل بعضهم ينزلون الى الشاطئ أما أنا و أختي فقد بقينا في البيت نسبح في مسبح منزلنا وكلما نظرت إليها أجد بزازها الكبيرة و طيزها الضخمة و عندما أتت أمي من الشغل ذهبنا و تناولنا الغذاء و راح كل منا الى غرفته أما أمي فرجعت لتكمل دوامها في وظيفتها و بعد مرور نصف ساعة طرقت أختي باب غرفتي قلت لها ماذا تريدين فقالت لي ظهري يؤلمني كثيرا هل يمكنك أن تعمل لي تدليك ( مساج ) قلت لها موافق فقالت لي هيا تعال الى غرفتي و عندما دخلنا أغلقت الباب و قالت لي أغمض عينيك حتى انزع ملابسي و بعد قليل قالت لي حسنا افتحهما و فتحت عيني لأجدها ممددة على على بطنها في سريرها و تغطي طيزها بمنشفة كبيرة و أتيت و سكبت بعضا من زيت التدليك و صرت أفرك ظهرها و بدأت أدلك عنقها ثم ظهرها و خلال تدليكي لها لاحظت أنها تتحرك مررا و تكرارا و كلما فركت ظهرها أنظر الى حواف بزازها الضخمة و صرت أقترب شيئا فشيئا من بزازها الى أن لمست جزءا من صدرها و لم تقل شيئا و هكذا كلما سنحت لي الفرصة كنت ألمس صدرها الى أن أدارت وجهها الي و قالت لي ماذا تفعل قلت لها لا شيء و قالت لي لمذا تلمس بزازي قلت لها سامحيني لم أقصد و احمر وجهي كثيرا فنظرت إلي و قالت لي هل تعجبك بزازي؟ قلت لها نعم إنها كبيرة و جميلة مثل بزاز أمنا و قالت لي هل لمست بزاز فتاة من قبل؟ قلت لها لا أبدا وأدارت صدرها نحوي لأجد أكبر بزاز رأيتهم في حياتي و قالت لي هيا دلك بزازي أيضا و عندما وضعت يدي عليهم قلت لها يا الاهي ما هذا أنها ناعمة و أفرغت عليهم بعضا من زيت التدليك و صرت أدلك بزاز أختي مع أنني لم أصدق أبدا أنني حقا ألمس بزاز أختي و صرت أمسك بزازها و أمسك حلماتها باستمرار و لكن لاحظت أني كلما أمسكت حلمتها تغمض عينيها و تتأوه و تقول أحسنت يا أخي أحسنت يا حبيبي و صرت أفرك بزازها و حلماتها باستمرار و بقوة الى أن قالت لي هل رضعت بزاز فتاة من قبل؟ قلت لها لا فقالت ما رأيك أن ترضع بزازي كالطفل الصغير قلت متحمسا هل حقا ستسمحين لي برضاعة بزازك؟ فقالت لي بكل سرور
    افلام سكس اخ واخته,صور سكس متحركة,اخ ينيك اخته,سكس اخ واخته,سكس جماعى,
    سكس رومانسى,سكس امريكى,سكس ولد ينيك امه,
    و بسرعة أمسكت بزازها و صرت أرضعهم كالمجنون أرضع بقوة حلمتها و أفرك بزازها في نفس الوقت و أسمع أختي تتأوه بقوة و تقول آآآآآآآآه آآآآآآآآآآه أجل أحسنت يا حبيبي آآآآآه كم اشتقت الى هذا و بعد قليل سمعنا باب المنزل يطرق و عندما نظرت وجدتها أمي فقلت لأختي إنها أمي راجعة من العمل قالت لي اذهب أفتح لها الباب و أنا سألبس ملابسي وعندما فتحت الباب سلمت علي أمي و قالت لي هل تضع عطر أختك و قلت لها بارتباك شديد لا لقد وضعت القليل منه فقط فضحكت و قالت لي أنت ولد شقي و بدلت أمي ملابسها لتخرج مرة أخرى بملابسها السيكسية و بزازها الضخمة و تناولنا العشاء و راح كل منا الى غرفته و في تلك الليلة ظللت أفكر في أختي و بزازها وطيزها وأتخيل كسها!!! وقلت في نفسي: لو لم تأتِ أمي في تلك اللحظة أي في اللحظة التي كنت أرضع فيها بزاز أختي، هل كانت أختي ستستمر معي إلى النهاية وتسمح لي بامتلاك كسها؟ وفجأة أحسست أن زبي قد وقف بشدة وبقوة رهيبة حتى أحسست أنه سينفجر و انتظرت حتى الساعة الواحدة ليلا و قلت لنفسي: يجب أن انيك أختي هذه الليلة...و فتحت باب غرفتي بتأني كي لا أصدر الضجيج و ذهبت الى غرفة أختي لأجد باب غرفتها مفتوحا و لا زال نور المصباح مشتعلا و قلت لها: فاطمة حبيبتي، هل أنت هنا فقالت لي: نعم حبيبي ادخل و أغلق الباب خلفك وعندما دخلت وجدتها ت 

    votre commentaire



    Suivre le flux RSS des articles
    Suivre le flux RSS des commentaires